8 معلومات عن العلاقات السياسية المصرية الإيطالية عقب 30 يونيو
كتب الجورنالجى الجورنالجييلتقي الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم الإثنين، روبرتو فيكو رئيس مجلس النواب الإيطالي.
وتعد الزيارة الأولى لرئيس مجلس النواب الإيطالي إلى مصر في إطار التطور الذي تشهده العلاقات الثنائية بين مصر وإيطاليا على المستويات كافة.
وترصد "فيتو" أبرز 8 معلومات عن العلاقات السياسية المصرية الإيطالية عقب ثورة 30 يونيو:
1- شهدت العلاقات السياسية والزيارات الرسمية بين مصر وإيطاليا تطورا كبيرا بعد ثورة 30 يونيو.
2- دعمت الحكومة الإيطالية خارطة الطريق التي نفذتها مصر بعد 30 يونيو.
3- تدعم الحكومة الإيطالية مصر في حربها ضد الإرهاب الذي تفشى في العديد من الدول المجاورة، خاصة ليبيا.
4- يعد الموقف بشأن الوضع في ليبيا على درجة عالية من التوافق، حيث إن الدولتين تتأثران بما يجرى في ليبيا وتعملان على دعم جهود بناء الدولة الليبية ومنع سقوطها بيد الإرهابيين.
5- أعادت إيطاليا سفيرها لدى القاهرة بعد أن أثبتت الأيام والأحداث صواب الموقف المصرى بضرورة عدم الربط بين التحقيقات في حادث مقتل الباحث الإيطالي جوليو ريجيني وبين العلاقات التاريخية بين مصر وإيطاليا.
6 - جاء قرار عودة السفير ليؤكد صحة المساعي الدبلوماسية المصرية التي قامت بجهود حثيثة لوضع القضية في مسارها الصحيح.
7- إيطاليا تعلم جيدا مكانة مصر في المنطقة والأدوار المهمة التي تقوم بها في مختلف القضايا الإقليمية والدولية، ونظرا لعمق العلاقات التي تربط بين الدولتين والتي تشهد تطورا كبيرا خاصة في الجانب الاقتصادي كان من الطبيعى أن تعيد روما سفيرها إلى القاهرة.
8- قدم السفير هشام بدر أوراق اعتماده للرئيس الإيطالى سيرجيو ماتاريلا ليتسلم مهام عمله سفيرا لدى روما بعد ما يقرب من أسبوع على عودة السفير الإيطالي جيامباولو كانتينى.