عالم مصري يدعو لمواكبة التقدم العلمى في الكيمياء والبيئة من اجل سلامة الانسان والحيوان
الجورنالجيأكد العالم المصرى الدكتور محمد جلال عجور رئيس المؤتمر الدولى الثانى للكيمياء وصحة البيئة ومدير معهد بحوث الصحة الحيوانية على أهمية مواكبة التقدم العلمى والتقنى في مجال علوم الكيمياء والبيئة من أجل سلامة وصحة الإنسان والحيوان, لان اعتمادنا عليها يزداد يوما بعد يوم خاصة بعد أن أصبحت جزء لايتجزأ من حياتنا.
وقال عجور, في كلمة له اليوم الخميس امام المؤتمر الدولى الثانى للكيمياء وصحة البيئة الذى ينظمه معهد بحوث صحة الحيوان, إن علم الكيمياء له العديد من الفوائد الإيجابية على الرغم من الآثار السلبية للملوثات الكيمائية بأنواعها المختلفة, .
وكشف رئيس معهد بحوث صحة الحيوان ان مصر لديها السبل العلمية الكفيلة بالحد من دور الملوثات البيئة على صحة الإنسان والحيوان والدواجن والأسماك وخاصة الملوثات الكيمائية والبيولوجية مثل متبقيات الأدوية والهرمونات والمبيدات والمعادن الثقيلة والفطريات.
واوضح عجور أن علم صحة البيئة ظهرت أهميته الكبرى في الأونة الأخيرة لأنه يهدف إلى الوقاية من الأمراض المعدية وتعزيز الصحة العامة وتطويرها, مشيرا إلى أهمية الاهتمام بالبيئة وإعداد البرامج اللازمة للحفاظ عليها .
ونبه إلى أن للانسان تاثيره الواضح على صحة البيئة من خلال تفاعله ونشاطه اليومى ومن خلال استخدامه لعناصر البيئة المختلفة , وهو مايؤكد اهمية تنمية الوعى البيئى والسلوك الصحى السليم لدى الافراد لما له من تأثير ملحوظ في الحد من إنتشار الأمراض المعدية وخفض نسبة الاصابة بها.
⇧
وقال عجور, في كلمة له اليوم الخميس امام المؤتمر الدولى الثانى للكيمياء وصحة البيئة الذى ينظمه معهد بحوث صحة الحيوان, إن علم الكيمياء له العديد من الفوائد الإيجابية على الرغم من الآثار السلبية للملوثات الكيمائية بأنواعها المختلفة, .
وكشف رئيس معهد بحوث صحة الحيوان ان مصر لديها السبل العلمية الكفيلة بالحد من دور الملوثات البيئة على صحة الإنسان والحيوان والدواجن والأسماك وخاصة الملوثات الكيمائية والبيولوجية مثل متبقيات الأدوية والهرمونات والمبيدات والمعادن الثقيلة والفطريات.
واوضح عجور أن علم صحة البيئة ظهرت أهميته الكبرى في الأونة الأخيرة لأنه يهدف إلى الوقاية من الأمراض المعدية وتعزيز الصحة العامة وتطويرها, مشيرا إلى أهمية الاهتمام بالبيئة وإعداد البرامج اللازمة للحفاظ عليها .
ونبه إلى أن للانسان تاثيره الواضح على صحة البيئة من خلال تفاعله ونشاطه اليومى ومن خلال استخدامه لعناصر البيئة المختلفة , وهو مايؤكد اهمية تنمية الوعى البيئى والسلوك الصحى السليم لدى الافراد لما له من تأثير ملحوظ في الحد من إنتشار الأمراض المعدية وخفض نسبة الاصابة بها.