بحجة الأعياد اليهودية.. قوات الاحتلال الإسرائيلي تغلق الحرم الإبراهيمي لمدة يومينتراجع سعر جرام الذهب عيار 21 في محلات الصاغة..اليوممشروع قانون لزيادة معاشات أعضاء نقابات المهن التمثيلية والسينمائية والموسيقية«النقل» تكشف مستجدات تنفيذ مشروع مترو الإسكندرية «أبوقير - محطة مصر»افتتاح معرض الفنون والمشغولات اليدوية للموهوبين من طلاب المدارس بجامعة قناة السويسالهلال الأحمر المصري يقدم أكثر من 175 ألف حقيبة مساعدات إلى السودانيينمصر تفوز بعضوية مجلس إدارة وكالة الدواء الإفريقيةبدء مشروع إنشاء 50 بحيرة جبلية للحماية من أخطار السيول وحصاد الأمطار بجنوب سيناءوزير الإسكان: 522 مشروعا تنمويا في سيناء بتكلفة 46.7 مليار جنيه خلال 10 سنواتقيادات شركة إنبي 2024 تستقبل وفد بحوث الشرق الأوسط التابع لجامعة عين شمسشهب القيثارة تملأ سماء مصر لمدة أسبوع.. ما أفضل أوقات رصدها؟بشير التابعي: أتوقع تواجد شيكابالا وزيزو في التشكيل الأساسي للزمالك أمام دريمز
الخميس 25 أبريل 2024 02:55 مـ 16 شوال 1445هـ
الجورنالجي
  • رئيس مجلس الإدارة أحمد يس
  • رئيس التحرير علاء طه
مقالات

علاقتنا بأمريكا.. والسيدة.. وفايزة

الجورنالجي

بقلم - السيد البابلي



أعاد الرئيس عبدالفتاح السيسي وبسرعة وبوضوح العلاقات المصرية الأمريكية إلي مسارها الصحيح ووضع حداً لتكهنات وتحليلات عن فتور في هذه العلاقة أو خلل في العلاقة الاستراتيجية بين القاهرة وواشنطن والتي قلنا مراراً إنها ضرورية ومهمة ويجب الحرص عليها مهما كانت مساحة التباعد في وجهات النظر.



فقد قال الرئيس في حديثه إلي صحيفة "الوول ستريت جورنال" الأمريكية وهي واحدة من أقوي الصحف الاقتصادية في العالم وأكثرها تأثيراً أنه لا يمكن حصر العلاقات مع واشنطن في مجرد تسليم أسلحة أمريكية لمصر.. فنحن متحمسون لإقامة علاقات استراتيجية مع واشنطن.



ومضي الرئيس يقول بحسم: "لن ندير لهم ظهورنا حتي لو هم فعلوا ذلك".



والعبارة بالغة الدلالة. فالرئيس أوضح أن اليد المصرية مازالت ممدودة للصديق الأمريكي وحريصة عليه ومتمسكة به.. وبقي أن يرد الأمريكان بنفس القوة وأن يستوعبو ا معني ومغزي العلاقة التي نبحث عنها. واليد الممدوة لهم.



وذهبت إلي السيدة زينب لصلاة الجمعة. ودخلت إلي المسجد الذي تم تطويره وتجديده مرات ومرات.



ذهبت أبحث عن المعاني الروحية في زيارة آل البيت بعد سنوات وسنوات أخذتنا فيها الحياة بعيداً عن التمتع بلحظات من الصفاء والعلاج النفسي بالصلاة في مساجد معينة لها في القلب مكانة وفي العقل ذكري.



ولكن المكان لم يعد نفس المكان. والمسجد لم يعد نفس المسجد. فالدخول إليه أصبح صعباً ونوعاً من المخاطرة. فهناك عدد كبير من الباعة الجائلين ومن الزائرين الذين افترشوا رصيف المسجد. وهناك أعداد أكبر من المتسولين. وشحاذين احتلوا الصفوف الخلفية داخل المسجد بهيئة مزرية وصيحات وعبارات وحديث لا يتوقف أثناء إلقاء الخطيب لخطبة الجمعة.



وفوق كل هذا فإن رائحة سجاد المسجد لا تطاق وعدد من المصلين يأتون للصلاة بملابس غير لائقة وبدون أن يكونوا في كامل هيئتهم وهم يقفون أمام المولي عزوجل لأداء الصلاة.



وعند الخروج من المسجد كانت هناك صيحات وتحذيرات من وجود النشالين. و"خذ بالك من جيبك ومحفظتك وساعتك.. ومن كل حاجة".



وحزنت كثيراً. فليس هذا هو مسجد السيدة الطاهرة زينب. وليس هذا هو سلوكنا الإسلامي.. وليست هذه هي الأجواء الروحانية التي نبحث عنها وتزيدنا قوة وطاقة.. وسامحنا يارب.. لقد أصبحنا مسلمين بالاسم فقط..!



ووزير الداخلية الجديد اللواء مجدي عبدالغفار يقوم حاليا بزيارات مفاجئة إلي الأكمنة الأمنية التي يتكرر الاعتداء عليها.



والوزير يريد أن يقول لهم بذلك إن العين الأمنية الساهرة لا تنام. وأن درجة التأهب والاستعداد لابد أن تظل في أعلي مستوياتها أثناء أداء الخدمة.



والوزير يحاول بذلك إنقاذ أرواح رجال الأمن من الاعتداءات الإرهابية علي الأكمنة والتي تستغل وتنتهز فترات التراخي أو الإهمال.



ووزير الداخلية الميداني يحاول أيضا إعادة الثقة إلي رجل الأمن. وهي ثقة تحتاج إلي إعداد وتدريب مستمر وعلي أعلي المستويات. فقد كان واضحاً طيلة الفترة الماضية أن تدريب ضباط الشرطة لم يكن علي المستوي المطلوب في الأكاديمية. وأن هناك ثغرات في التنظيم وتوزيع القوات تشجع الإرهاب علي توجيه ضربات ضد رجال الأمن.



نحن ندعم الوزير ورجال الشرطة. ونقدر حجم تضحياتهم. ونتمني ألا يفسد جهودهم تصرفات البعض منهم الذين مازالوا يعيشون ويتعاملون بذكريات الماضي.. والباشوية.



ولنا مع كل مناسبة أغنية تذكرنا بها.. وتعيد إلينا الذكريات وتشعرنا بالسعادة والحياة.. فلا يأتي العيد إلا بأغنية محمد عبدالمطلب "العيد جانا".. وأهلاً.. أهلاً بالعيد لصفاء أبوالسعود والمجموعة.. ولا نشعر باقتراب موسم الحج إلا مع أغنية ليلي مراد "يا رايحين للنبي الغالي عقبالكم وعقبالي" ومعها رائعة أم كلثوم "دعاني لبيته.. لحد باب بيته.. وأما تجلالي.. بالدمع ناجيته".. وفي رمضان فلابد من أغنية المجموعة "هل هلالك.. شهر مبارك أهلاً رمضان".



أما الرحلة فايزة أحمد التي غنت للأسرة ولحبيبي يا أخويا فهي الملكة المتوجة التي غنت للأم.. وتبكينا كل عام ونحن ننتظر أن نسمع "ست الحبايب يا حبيبة.. يا حنينة وكلك طيبة.. يارب ياخليكي يا أمي.. يا ست الحبايب.."!



أما الراقصة صافيناز فكادت أن تشعلها ناراً ودماً في محافظة الغربية لو كانت قد رقصت هناك في إحدي الأماكن الترفيهية السياحية.



ولقد كان قرار الأمن موفقاً بإلغاء ومنع إقامة الحفل. فلا الوقت كان مناسباً.. ولا صافيناز بالمائة بودي جارد الذين طلبتهم لحمايتها أثناء الرقص كانت ستقدر علي الخروج بأمان من الحفل..



فالأجواء كانت مليئة بالغيوم.. وكان هناك من يتربص بها لارتدائها علم مصر أثناء الرقص.. ولم يكن هناك من سيخرج من طنطا بالحمص كان من الممكن أن يكون هناك خروج جماعي إلي المستشفيات.

أسعار العملات

العملةشراءبيع
دولار أمريكى​ 18.261718.3617
يورو​ 20.049520.1629
جنيه إسترلينى​ 24.092624.2337
فرنك سويسرى​ 19.610919.7204
100 ين يابانى​ 15.004215.0901
ريال سعودى​ 4.86824.8951
دينار كويتى​ 59.968760.4519
درهم اماراتى​ 4.97124.9996
اليوان الصينى​ 2.86492.8842

أسعار الذهب

متوسط سعر الذهب اليوم بالصاغة بالجنيه المصري
الوحدة والعيار الأسعار بالجنيه المصري
عيار 24 1,103 إلى 1,126
عيار 22 1,011 إلى 1,032
عيار 21 965 إلى 985
عيار 18 827 إلى 844
الاونصة 34,299 إلى 35,010
الجنيه الذهب 7,720 إلى 7,880
الكيلو 1,102,857 إلى 1,125,714
سعر الذهب بمحلات الصاغة تختلف بين منطقة وأخرى

مواقيت الصلاة

الخميس 02:55 مـ
16 شوال 1445 هـ 25 أبريل 2024 م
مصر
الفجر 03:44
الشروق 05:18
الظهر 11:53
العصر 15:29
المغرب 18:28
العشاء 19:51