الجمعة 19 أبريل 2024 04:35 مـ 10 شوال 1445هـ
الجورنالجي
  • رئيس مجلس الإدارة أحمد يس
  • رئيس التحرير علاء طه
تحقيقات

ختام مؤتمر الشباب بالإسكندرية اليوم

الرئيس عبد الفتاح السيسي
الرئيس عبد الفتاح السيسي

يواصل المؤتمر الدوري الرابع للشباب بالإسكندرية، فعالياته اليوم الثلاثاء، بحضور العديد من الوزراء.

فعاليات اليوم الثاني
وتتضمن فعاليات اليوم الثاني للمؤتمر عقد جلسات بعنوان "تكافل وكرامة من الحماية الاجتماعية إلى التنمية"، وذلك بحضور كل من غادة والي وزيرة التضامن الاجتماعي، والدكتورة هالة السعيد وزيرة التخطيط والإصلاح الإداري، وعلي المصيلحي وزير التموين، بمشاركة ٣ شباب من شباب البرنامج الرئاسي لتأهيل الشباب للقيادة.

برنامج الحكومة للإصلاح 
وتعقد جلسة عن برنامج الحكومة للإصلاح الاقتصادي، والمشروع القومي لمنظومة المعلومات المتكاملة للدولة المصرية، ثم جلسة حول آفاق التنمية في منطقة غرب الدلتا، وتتزامن مع انعقاد الجلسات السابقة جلسات موازية بالقاعة الثانية؛ إذ تضمن البرنامج تخصيص جلستين لنموذج محاكاة الدولة المصرية، وجلسة بعنوان: "صناعة الدولة الفاشلة: آليات المواجهة"، ثم جلسة في السياق نفسه بعنوان "صناعة الدولة الفاشلة: المفاهيم".

ويختتم المؤتمر بحفل تقدمه "لما جبريل"، يتضمن حفلا وطنيا بمناسبة العيد الـ65 لثورة 23 يوليو، وكلمة ختامية للرئيس عبد الفتاح السيسي.

وافتتح الرئيس السيسي أمس الاثنين، أعمال المؤتمر الوطني الدوري الرابع للشباب، والمنعقد خلال يومي 24 و25 يوليو الجاري بمدينة الإسكندرية، بمشاركة 1500 شاب من مختلف محافظات إقليم غرب الدلتا، وشباب الجامعات، وممن تقدموا بطلب حضور المؤتمر عبر الموقع الإلكترونى للمؤتمر، كما يشارك في المؤتمر شباب الدفعة الثانية من البرنامج الرئاسي لتأهيل الشباب للقيادة من المنتمين لمحافظات إقليم غرب الدلتا، وممثلو شباب جمعيات رجال الأعمال، وأمناء الشباب في الأحزاب السياسية، ومجموعة من الشباب العاملين في الجمعيات الأهلية والعمل التطوعى.

حضور المؤتمر
وحضر المؤتمر رئيس مجلس النواب، رئيس مجلس الوزراء، والعديد من الوزراء وكبار مسئولي الدولة وأعضاء مجلس النواب، وعدد من رؤساء الأحزاب السياسية والنقابات المهنية والجامعات، والعديد من المثقفين والصحفيين والإعلاميين، وممثلو المجلس القومي للمرأة والمجلس القومي لحقوق الإنسان.

الجلسة الافتتاحية
وشاهد الرئيس في مستهل الجلسة فيلمًا تسجيليًا عن المؤتمرات الوطنية للشباب ودورها الذي تقوم به كمنصة للتفاعل والتواصل بين الشباب ومختلف فئات المجتمع والمسئولين، فضلًا عما تضمنته المؤتمرات السابقة من فعاليات وعرض لأهم القضايا التي تناولتها، وما أسفرت عنه من نتائج وتوصيات.

نشر السلام
كما استمع الرئيس إلى عرض قدمه عدد من الشباب المنظمين لمنتدى شباب العالم المقرر عقده في شرم الشيخ في نوفمبر 2017، تضمن فكرة المنتدى وأهدافه لتفعيل التواصل بين مختلف شباب العالم وتبادل الخبرات والثقافات بينهم، وتوجيه رسالة من مصر لنشر السلام والقضاء على الجهل والعنف من خلال الحوار والتعاون بين الشباب من مختلف الدول.

ياسين الزغبي
وتضمنت فعاليات الجلسة كذلك عرض فيلم تسجيلى للشاب (ياسين الزغبى)، أحد منظمي المؤتمر من متحدي الإعاقة، حول جهوده لدعوة الشباب والمواطنين من مختلف محافظات وجه بحرى وحثهم على عرض المشكلات التي تواجههم خلال المؤتمر الرابع بالإسكندرية من خلال رسائل تم تسليمها للرئيس خلال الجلسة، وأشاد الرئيس بالجهد الذي بذله الشاب ياسين الزغبي في توصيل صوت الشباب والمواطنين، مؤكدًا دراسة كل الرسائل التي تم توصيلها والعمل على مناقشة كل ما تضمنته من مطالب وشكاوى للنظر في تلبيتها والتجاوب معها.

وفى ختام الجلسة ألقى الرئيس كلمة إيذانًا بافتتاح أعمال المؤتمر.

"رؤية مصر 2030"
وشارك الرئيس السيسي في جلسة بعنوان "رؤية مصر 2030"، في إطار فعاليات المؤتمر الوطني الدوري الرابع للشباب.

واستمع الرئيس إلى عرض من الدكتورة هالة السعيد، وزيرة التخطيط والمتابعة والإصلاح الإدارى، تضمن الإطار العام لرؤية واستراتيجية مصر 2030، وخطط وأهداف الحكومة في مجالات التعليم والصحة والإسكان والبنية التحتية وقطاعات الصناعة والزراعة والتجارة والكهرباء، فضلًا عن جهود خفض نسب البطالة والحد من النمو السكانى.

كلمة وزير التعليم
كما استعرض الدكتور طارق شوقى، وزير التربية والتعليم، رؤية تطوير التعليم حتى 2030.

وأكد الرئيس أنه يجرى دراسة أي فكرة جديدة قبل تنفيذها، مشيرًا إلى ضرورة تغيير ثقافة المجتمع التي تشكلت على مدار 50 عامًا ماضية، وذلك في حالة وجود رغبة حقيقية في توفير العلم والمعرفة لأبنائنا، بدلًا من حصولهم على مجرد شهادة. 

وأوضح الرئيس أن الدولة تعمل على بناء نحو 300 مدرسة للتعليم الخاص، تسهم بجانب المدارس الخاصة القائمة بالفعل، والبالغ عددها نحو 5 آلاف مدرسة، في تخريج نحو 3 ملايين طالب حاصلين على درجة مناسبة من التعليم، مؤكدًا أن التعليم مسئولية مشتركة بين الدولة والمجتمع. 

وأكد الرئيس أنه يعلم أن رواتب المعلمين ليست جيدة، وأن هناك حاجة لزيادتها، إلا أن الإمكانات والموارد المتاحة لا تسمح بذلك. 

وشدد على أن هناك تصميمًا على عبور المرحلة الراهنة، موجهًا التحية للشعب المصرى على صبره وتحمله لآثار الإصلاحات الاقتصادية، ومؤكدًا أنه أمامنا خيارين إما أن نكافح ونصل إلى أهدافنا بمشيئة الله، أو أن نستسلم ونلجًا للمساعدات.

الوضع السكاني
وقدم الدكتور أحمد عماد الدين، وزير الصحة والسكان، عرضًا حول الوضع السكاني في مصر.

وفي هذا الصدد أشار الرئيس إلى أن الزيادة السكانية تعد بمثابة تحدٍ أمام الدولة يماثل خطر الإرهاب، وأكد الرئيس أن كل ولى أمر مسئول عن أبنائه ومدى قدرته على إعاشتهم.

ونوه الرئيس إلى أن الحد من النمو السكانى سيؤثر إيجابًا فى مختلف المجالات، مؤكدًا أن مواجهة مختلف التحديات هي عملية مشتركة بين الدولة والشعب، وأن مواجهة تحدي النمو السكاني يتطلب تضافر كل جهود الدولة بجانب منظمات المجتمع المدنى والمواطنين، والتركيز على دور التوعية بين الناس لتحقيق نتائج جيدة.

قطاع التنمية العمرانية
كما استعرض الدكتور مصطفى مدبولى، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، ما تم إنجازه في قطاع التنمية العمرانية ضمن رؤية مصر 2030، كما تحدث الدكتور هشام عرفات، وزير النقل، حول استراتيجية الوزارة ضمن رؤية 2030.

التجمعات الصناعية
وأشار المهندس طارق قابيل، وزير التجارة والصناعة، إلى جهود الوزارة في زيادة التجمعات الصناعية وتطوير المجمعات الصناعية وتحسين مناخ الاستثمار الداخلى والخارجى وفق مخططات مدروسة، فضلًا عن جهود خفض عجز الميزان التجاري.

التنمية الزراعية
كما أشار الدكتور عبد المنعم البنا، وزير الزراعة واستصلاح الزراعة، إلى ما تم تنفيذه من جهود في إطار رؤية 2030 في مجال التنمية الزراعية من خلال الاستخدام الأمثل للموارد الطبيعية وزيادة الأراضي الزراعية، وزيادة إنتاجية المحاصيل وزيادة القدرة التنافسية للمنتجات وتطوير المناخ للاستثمار الزراعي.

جهود الحكومة
وتحدث المهندس شريف إسماعيل، رئيس مجلس الوزراء، في ختام الجلسة، حول جهود الحكومة في إطار رؤية 2030، مشيرًا إلى أن المرحلة الحالية تشهد مواجهة التحديات المستمرة منذ فترة زمنية طويلة، فهناك مشكلات اقتصادية مزمنة، وارتفاع في تكلفة الإنفاق على الخدمات وتطوير البنية التحتية والدعم، لافتا إلى أن كل قرار يتم اتخاذه يهدف إلى تحقيق المصلحة العامة سواء في المرحلة الحالية أو مستقبلًا، وأن المؤشرات تؤكد وجود تحسن تدريجى في مختلف المجالات، وسينعكس ذلك على مستوى المعيشة والخدمات المقدمة تدريجيًا في المرحلة المقبلة. 

"اسأل الرئيس"
وشارك الرئيس عبد الفتاح السيسي، في جلسة "اسأل الرئيس"، وذلك في ختام فعاليات اليوم الأول للمؤتمر الوطني الدوري الرابع للشباب المنعقد بالإسكندرية، حيث قام بالرد على الاستفسارات التي وردت من المواطنين حول مختلف الموضوعات التي تحظى باهتمام مختلف أطياف المجتمع.

ردود أفعال المواطنين
وحرص الرئيس في مستهل الجلسة على الإعراب عن امتنانه لردود أفعال المواطنين على التطورات التي تشهدها مصر، مشيرًا إلى تقديره لموقف الشعب المصري من إجراءات الإصلاح الاقتصادي، وهو ما كان موضع إعجاب من جانب المجتمع الدولي.

وركز جانب من استفسارات المواطنين حول موضوع (مكافحة الإرهاب) وموقف مصر من الدول الداعمة للإرهاب، حيث أكد الرئيس أن المنطقة عانت خلال الأعوام السبعة الماضية من التدخلات في الشئون الداخلية للدول ودعم الجماعات المتطرفة، ما أدى إلى تدهور أوضاع عدد من الدول، حيث كانت مصر قريبة من ذات المصير.

وأضاف أن من ثوابت السياسة المصرية عدم التدخل في شئون الدول الأخرى أو التآمر على أحد ولا سيما دول الجوار.

التعامل مع الإرهاب
وأوضح الرئيس أن مصر طالبت بضرورة التعامل مع كل الجماعات الإرهابية على قدم المساواة، بحيث لا يتم التركيز على جماعة واحدة دون باقى الجماعات الإرهابية، التي تختلف في المسميات ولكن تتفق في نفس المبادئ والوعاء الفكري.

وأكد الرئيس أن مصر وقفت منذ البداية ضد الدول التي تدعم الإرهاب والفكر المتطرف، مشيرًا إلى أن مصر متمسكة بهذا الموقف ولن تتراجع عنه، خاصة أن مطالبها مشروعة.

وأضاف أنه خلال الأربع سنوات الأخيرة أدركت العديد من الدول نتائج التدخل في شئون الدول والآثار الخطيرة لانتشار ظاهرة الإرهاب خاصة بعد انتقالها لمختلف أنحاء العالم، وأصبح هناك تفهم واستعداد أكبر من مختلف الدول للتعامل معها.

وردًا على تساؤل بشأن جهود الدولة في مكافحة الإرهاب على الصعيد الداخلي، أكد الرئيس أن المصريين تحدوا أقوى تنظيم في العالم، مما دفعه إلى القيام بأعمال عنف وإرهاب، وأن مصر تمر بمرحلة صعبة ولا بد من مواجهة تلك الظاهرة، لافتًا إلى أن الأوضاع الأمنية تتحسن ويوجد إصرار على التعامل مع الإرهاب والقضاء عليه، مشيرًا إلى التضحيات الكبيرة التي يقوم بها ضباط وجنود الجيش والشرطة في سبيل تأمين حدود مصر ومكافحة الإرهاب.

الفكر المتطرف
وأشار الرئيس إلى أن الفكر المتطرف يمتد منذ مئات السنين، وأن القضاء عليه سوف يستغرق وقتًا ويحتاج لزيادة الوعي وتصحيح بعض المفاهيم الخاطئة دون المساس بثوابت الدين.

الحماية الاجتماعية
وفيما يتعلق بملف الإصلاح الاقتصادي وإجراءات الحماية الاجتماعية، أكد الرئيس أن قرارات الإصلاح التي تبنتها الدولة كانت حتمية ولا بديل عنها، وأن الدولة سعت للتخفيف من آثار تلك القرارات من خلال عدة إجراءات مثل زيادة الدعم المقدم من خلال بطاقة التموين وزيادة المعاشات والمساعدات المقدمة عبر برنامج "تكافل وكرامة" وغيرها من الإجراءات التي بلغت تكلفتها نحو 85 مليار جنيه.

المشروعات القومية
وشدد الرئيس على أن المشروعات القومية أسهمت في توفير 3 ملايين فرصة عمل جديدة، كما أكد أهمية استكمال قاعدة بيانات دقيقة للمواطنين تساعد على اتخاذ القرارات الصحيحة، وتوصيل الدعم إلى مستحقيه.

واستعرض الرئيس الجهود التي قامت بها الحكومة ونتائجها الإيجابية في مجالات الكهرباء والصحة والطرق والكبارى والسكك الحديدية والإسكان، مؤكدًا وجود تحسن كبير في الخدمات المقدمة للمواطنين في تلك المجالات.

جزيرة الوراق
وفيما يتعلق بالأحداث التي شهدتها جزيرة الوراق، أكد الرئيس أن الفترة الأخيرة شهدت تزايد ظاهرة التعدى على أراضى الدولة، حيث بلغ حجم التعديات على الأراضي الزراعية نحو 2 مليون فدان، وذلك نتيجة لغياب الدولة وسيادة القانون خلال الأحداث التي شهدتها البلاد منذ عام 2011، مما أدى إلى تزايد ظاهرة البناء العشوائي، وما ترتب عليها من مشكلات خاصة الصرف الصحي وزيادة نسبة التلوث في البحيرات، مشيرًا إلى أن تكلفة استعادة كفاءة بحيرة المنزلة تبلغ نحو 100 مليار دولار.

وفيما يخص جزيرة الوراق شدد الرئيس على مراعاة أوضاع سكان الجزيرة، وأنه في ذات الوقت لن يكون من المقبول التصدي للدولة، مؤكدًا ضرورة الحفاظ على هيبة الدولة وإعادة الانضباط.

الترشح لفترة ثانية
وردًا على استفسار بخصوص ترشحه لفترة ثانية، وجه الرئيس الدعوة للمواطنين بضرورة المشاركة بفاعلية في الانتخابات، مشيرًا إلى أن عملية الانتخابات تحدد مصير الدولة، ويجب على المواطنين اختيار من يريدون بحرية تامة.

عودة الجماهير للملاعب
وفيما يخص عودة الجماهير إلى الملاعب المصرية، أكد الرئيس أن الدولة تستعيد حالة الانضباط، وأن حالة الانفلات والتجاوز أصبحت غير موجودة، وأن هناك مسئولية مشتركة بين الدولة والمجتمع، مؤكدًا أهمية التأكد من ضمان نجاح أي قرار قبل البدء في تنفيذه.

عودة السياحة
وحول عودة السياحة، أشار الرئيس إلى أن نمو قطاع السياحة بحاجة إلى استقرار أمني لفترة زمنية طويلة، وأن كل من يسعى لتهديد استقرار مصر يحاول ضرب السياحة التي تمتلك مصر فيها العديد من المقومات، لافتا إلى أن مصر بصدد إنشاء عدد من المدن الجديدة على شواطئ البحر المتوسط لجذب السياحة وتوفير فرص عمل جديدة.

المسجد الأقصى
وتعقيبًا على الأحداث التي يشهدها المسجد الأقصى، وجه الرئيس رسالة إلى الشعب الإسرائيلي والقيادة الإسرائيلية بضرورة احترام مشاعر المسلمين تجاه مقدساتهم، وعدم تبني الإجراءات التي تستفز المسلمين سواء في فلسطين أو في العالم الإسلامي، ومطالبًا بأهمية احترام مشاعر الآخر.

وأكد الرئيس أن مصر لم تستغل تلك الأحداث للمزايدة، بل تسعى لتوجيه رسالة بضرورة قيام كل الأطراف بالعمل على التعايش المشترك وعدم زيادة الاحتقان في المنطقة.

رسالة للشعب
ووجه الرئيس رسالة إلى الشعب المصري بأن الأوضاع في مصر في تحسن، وأنها تسير على الطريق الصحيح وينتظرها مستقبل أفضل، مشيرًا إلى أنه يجرى التعامل مع مسألة ارتفاع الأسعار من خلال زيادة حجم المعروض وتحسين آليات السوق وزيادة المنافسة.

ختام مؤتمر الشباب الإسكندرية اليوم

أسعار العملات

العملةشراءبيع
دولار أمريكى​ 18.261718.3617
يورو​ 20.049520.1629
جنيه إسترلينى​ 24.092624.2337
فرنك سويسرى​ 19.610919.7204
100 ين يابانى​ 15.004215.0901
ريال سعودى​ 4.86824.8951
دينار كويتى​ 59.968760.4519
درهم اماراتى​ 4.97124.9996
اليوان الصينى​ 2.86492.8842

أسعار الذهب

متوسط سعر الذهب اليوم بالصاغة بالجنيه المصري
الوحدة والعيار الأسعار بالجنيه المصري
عيار 24 1,103 إلى 1,126
عيار 22 1,011 إلى 1,032
عيار 21 965 إلى 985
عيار 18 827 إلى 844
الاونصة 34,299 إلى 35,010
الجنيه الذهب 7,720 إلى 7,880
الكيلو 1,102,857 إلى 1,125,714
سعر الذهب بمحلات الصاغة تختلف بين منطقة وأخرى

مواقيت الصلاة

الجمعة 04:35 مـ
10 شوال 1445 هـ 19 أبريل 2024 م
مصر
الفجر 03:52
الشروق 05:24
الظهر 11:54
العصر 15:30
المغرب 18:25
العشاء 19:46