”الجبالي” ومدينة الانتاج.. الركود و”غلق الابواب”تأملات فيما حدث في سورية منذ ٢٠١١ !!ساندي سليم وتلقائية الاداءلبنى ونس: طفولتي كانت صعبة .. كنت بقعد علي رجل صاحب والدي في الطفولة ومكنتش اعرف أنه بيتحرش بيابطل الفيلم الفلسطيني مفتاح المصري أحمد سمير : أهدى هذا العمل للرئيس السيسي وشعب مصر حامل لواء القضية الفلسطينيةالدكتور علي بن تميم: تعزيز مكانة اللغة العربية ونشر التراث الثقافي استراتيجية دائمة لدولة الإماراتكلية الإعلام جامعة ٦ أكتوبر تنظم ملتقى” تقييم دراما رمضان ٢٠٢٥ ”القضية الفلسطينية إلى أين !!«التخطيط» تطلق «خطط المواطن الاستثمارية» لكافة المحافظات للعام المالي 2024- 2025شيخ الأزهر ووزير التعليم يبحثان تعزيز القيم الدينية والأخلاقية فى المناهجوزير الدفاع الإسرائيلي يشعل المواجهة: ”سنمنع إيران نوويًّا وننتصر في الحربوزير الثقافة ينعى سليمان عيد: فنان متميز استطاع ترك بصمة مليئة بالبهجة في وجدان المشاهدين
الجمعة 9 مايو 2025 07:40 صـ 11 ذو القعدة 1446هـ
الجورنالجي
  • رئيس مجلس الإدارة أحمد يس
  • رئيس التحرير علاء طه
مقالات

حول مائدة الرياض

سمير عطا الله
سمير عطا الله

لم يحدث هذا من قبل: لا في علاقات الصين مع أي دولة من دول العالم، ولا في علاقات العالم العربي مع أي دولة من دول العالم: أن تدعو دولة عربية في موقع السعودية إلى قمة عامة، لمناسبة زيارة خاصة يقوم بها رئيس دولة في موقع الصين.
الجميع، من عواصمهم يراقبون هذا التطور الذي لا سابقة له في العلاقات الدولية: أولاً واشنطن، وهي غير مصدقة، وثانيا روسيا وهي مفاجأة، وثالثاً أوروبا، التي عرفت بالأمر من خلال العلاقة الخاصة، بين الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وولي عهد السعودية الأمير محمد بن سلمان. ولا بد هنا من فتح مزدوجين للقول «إن زعامة أوروبا الآن هي في فرنسا وليست في ألمانيا كالعادة، أو في بريطانيا ووضعها السياسي المشتت».
قبل أيام قليلة فقط كان رئيس وزراء بريطانيا ريشي سوناك يقول «إن علاقة شهر العسل مع بكين قد انتهت»، وبعد قليل يدرك أن الرئيس الصيني شي جينبينغ آتٍ إلى الرياض بدعوة من خادم الحرمين الشريفين، وأن جميع الزعماء العرب مدعوون للقائه في ضيافة الملك سلمان بن عبد العزيز. هل هذا حقيقي حقاً؟ إن أرض الرسالة سوف تستقبل زعيم أكبر دولة شيوعية في العالم، وإنها تجمع لاستقباله كل الزعامات العربية؟ لا يُصدق.
هذا جزء آخر من الدبلوماسية السعودية الجديدة القائمة على متغيرين أساسيين: الأول، رؤية المملكة إلى نفسها، والثاني، رؤيتها إلى وقائع العالم الجديد وموقعها منها. وقد تبدو قمة الرياض وما فيها من تكريم للرئيس الصيني، نوعاً من تحدٍّ غير مسبوق للولايات المتحدة. خصوصاً في ضوء مجريات الفترة الماضية. وقد تكون كذلك فعلاً. فإدارة الرئيس بايدن رفضت، أو عجزت، ما استطاعه سواها، وهو التعامل مع الدول كشركاء وأصدقاء، وليس مجرد أقمار تدور في فلكها.
تعامل الرئيس بايدن مع القوى العالمية الأخرى مثل أستاذ مدرسة أخفق طلابه في درس الإملاء، وفاته أن يتبين أن العالم لم يعد يتقبل سياسات ومنطق الماضي. وفاته أيضاً أن الصين التي كان يقاتلها في فيتنام على وشك أن تصبح في المرتبة الأولى بين الأمم، مختصرةً مئات السنين في سرعة الصوت.
قمة الرياض درس غير مسبوق في العلاقات الدولية. وسوف يدون في سجل القمم المفرقية في التاريخ. وسوف يتأمل الضيف المذهل عاصمة القمة، وهو أيضاً لن يصدق أن التطور ليس وقفا على بلاده.

*نقلًا عن جريدة الشرق الأوسط

مائدة الرياض السعودية أمريكا الصين

أسعار العملات

العملةشراءبيع
دولار أمريكى​ 18.261718.3617
يورو​ 20.049520.1629
جنيه إسترلينى​ 24.092624.2337
فرنك سويسرى​ 19.610919.7204
100 ين يابانى​ 15.004215.0901
ريال سعودى​ 4.86824.8951
دينار كويتى​ 59.968760.4519
درهم اماراتى​ 4.97124.9996
اليوان الصينى​ 2.86492.8842

أسعار الذهب

متوسط سعر الذهب اليوم بالصاغة بالجنيه المصري
الوحدة والعيار الأسعار بالجنيه المصري
عيار 24 1,103 إلى 1,126
عيار 22 1,011 إلى 1,032
عيار 21 965 إلى 985
عيار 18 827 إلى 844
الاونصة 34,299 إلى 35,010
الجنيه الذهب 7,720 إلى 7,880
الكيلو 1,102,857 إلى 1,125,714
سعر الذهب بمحلات الصاغة تختلف بين منطقة وأخرى

مواقيت الصلاة

الجمعة 07:40 صـ
11 ذو القعدة 1446 هـ 09 مايو 2025 م
مصر
الفجر 03:28
الشروق 05:06
الظهر 11:51
العصر 15:28
المغرب 18:37
العشاء 20:04