آخرهم.. شائعة زواجها من حسام حبيب.. الشائعات تُحاصر شيرين عبد الوهاب
يبدو أن المطربة شيرين عبد الوهاب باتت مادة دسمة لمغرضى الشائعات والأكاذيب عن حياتها الخاصة.
فلا يكاد يمر شهرا واحدا إلا ويكون لها نصيب أو حظ من أحدى الشائعات التي يفجرها مغرضو الشائعات، ويتربص كلما أطلت على الجمهور بتصريح ما أو صورة ما.
فلم تكن شائعة زواجها والملحن والفنان حسام حبيب، على إثر نشر حساب والد الأخير صورة جمعت نجله بـ"شيرين"، معلقًا: "ابني وزوجته" "إلا أن حبيب من نفى ذلك مؤكدًا أن هناك مشروع سيجمع بينهما، لكن ليس مشروع زواج، وإنما سبقتها شائعات أخرى كادت أن تحرمها من الغناء طوال عمرها، وتفقد نجوميتها عند الجمهور.
ومن أبرز الشائعات التي تعرضت لها شيرين عبد الوهاب..
علاقة عاطفية تجمعها بمدير أعمالها..
عقب أنفصالها عن زوجها الملحن محمد مصطفى، انتشرت شائعة زواج شيرين ومدير أعمالها ياسر خليل في الوسط الفني، وهو ما دفع شيرين لتنفي تلك الشائعة بنشرها صورة تجمعها به عبر حساباتها الرسمية المختلفة على مواقع التواصل الاجتماعي، وتعلق عليها قائلة: "ياسر هو المسئول عن كل شغلي، وأنا بعتبره زي أخويا وأكتر".
البلهارسيا..
واحدة من أخطر الأزمات التي لاحقت شيرين عبد الوهاب، وأحدث دوي كبير في الفترة الأخيرة والتي كادت أن تحرمها من الغناء وشطب أسمها من نقابة الموسيقيين نهائيًا، وهي سخريتها من مياه النيل، خلال غنائها لأغنية مشربتش من نيلها، بإحدي حفلاتها في بيروت، وذلك عندما طلبت منها أحدى المعجبات بغناء أغنية "مشربتش من نيلها"، لترد عليها ساخرة "مياه النيل بتجيب بلهارسيا".
شيرين والهضبة..
دخلت شيرين في حرب مع الهضبة عمرو دياب، عندما تم تسريب فيديو لها من حفل زفاف كندة علوش وعمرو يوسف، بدت فيه وهي فاقدة للوعي، حيثُ قالت عن الهضبة "هو خلاص راحت عليه"، وتسبب ذلك في شن حملة ضدها من قبل محبي ومعجبي الهضبة، مما دفعها للاعتذار، في حين التزم الأخير الصمت.
الترامدول..
تعرضت الفنانة شيرين عبد الوهاب، لموقف حرج في مطار القاهرة، عندما عثر أمن المطار على حبوب مخدر الترمادول أثناء تفتيش حقائبها، والذي يندرج تحت قائمة جدول المواد المخدرة، ولكن أنقذت شيرين، نفسها، وأظهرت "روشتة" طبيب معالج لها والتي توضح أنه وصفها له بسبب معانتها من حالة اكتئاب حادة وتعالج بهذا العقار.
