أوبر تكشف حقيقة إطلاق خدمة ركوب الخيل في مصر

كشفت شركة أوبر حقيقة إطلاق خدمة لحجز ركوب الخيل في 3 دول عربية (السعودية ومصر والإمارات) بحجم استثمارات تصل نحو 1.5 مليار دولار.

ونفت الشركة المتخصصة في خدمة النقل الذكي، ما نشرته عدد من الصحف ومن بينها صحيفة المونيتور الأمريكية al-monitor عبر موقعها الإلكتروني أمس الأحد بدء إطلاق الخدمة في المملكة العربية السعودية.

وأكدت أوبر، صعوبة توفير خدمة حجز ركوب الخيل فى العديد من الدول، لكنها وفرت أحدث ميزاتها المبتكرة للسفر فى مصر، من خلال "برنامج الرحلة الذكي"، والذي يعمل بمجرد النقر على أيقونة "السفر" في التطبيق وربط الركاب لملفاتهم الشخصية على أوبر مع البريد الإلكتروني الخاص بجوجل، ليتم عرض خطط السفر القادمة، والتي تعد أحدث ميزاتها المبتكرة للسفر فى مصر،"برنامج الرحلة الذكي"، والذي يعمل بمجرد النقر على أيقونة "السفر" في التطبيق وربط الركاب لملفاتهم الشخصية على أوبر مع البريد الإلكتروني الخاص بجوجل، ليتم عرض خطط السفر القادمة.

عروض السفر

وتسمح هذه الميزة بحجز سيارة من وإلى مواقع معينة بحسب حجوزات الفنادق والطيران الخاصة بالمستخدم، لتحسين تجربة السفر وجعلها أكثر سلاسة وتعتبر ميزة "المسارات الذكية" جزءًا من باقة عروض السفر العالمية من أوبر، والتي تتضمن مجموعة من الميزات التي يتوقع إطلاقها في المنطقة قريبًا.

وتعليقًا على إطلاق "أوبر ترافيل"، قالت نورهان علي، مدير العلاقات العامة بأوبر في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: "إن إطلاق أوبر ترافيل سوف يبسط تجربة السفر للمقيمين والسياح على حدٍ سواء، من خلال جعل وسائل النقل الآمنة والموثوقة أكثر إتاحة وسهولة في الاستخدام. وسنواصل توسيع خدماتنا لاستيعاب احتياجات السفر المتزايدة من خلال تكنولوجيا أوبر.

أوبر كاش

وتماشيًا مع جهود أوبر المستمرة لإتاحة رحلات بأسعار معقولة للركاب وزيادة الطلب على السائقين لدعم أرباحهم، ستعيد أوبر 10٪ من ثمن الرحلة في "أوبر كاش" في كل مرة يحجز فيها الركاب الرحلات مسبقا باستخدام ميزة Reserve مع "أوبر ترافيل"، مما يعني أنه يمكنهم التخطيط لرحلاتهم مسبقًا وكسب "أوبر كاش".

ويعد "برنامج الرحلة الذكي" جزءًا من مجموعة عروض"أوبر ترافيل" على مستوى العالم، بالإضافة الى مجموعة من الميزات المتوقع إطلاقها في المنطقة قريبًا، بمجرد اتصال الركاب بحسابهم على جوجل، وستهتم أوبر بالباقي، عن طريق تنظيم جميع احتياجات الحجز في مكان واحد لسفر خالٍ من الإجهاد.