أحمد عواد رئيس أوكتا للتخطيط العمراني: إطلاق ”سوق الدهب” بمدينة العبور بتحالف استراتيجي مع مروج العقارية إحدى شركات مجموعة حواش خلال شهرين


*نجاح شراكتنا مع الشركة المصرية الصينية في "سوق القماش" الاستثنائي كانت الدافع لتقديمنا منتج عقاري يرتبط بصناعة وتجارة الذهب
* "سوق الدهب" درة التعاون بين الشركتين في الأسواق المتخصصة التي تلبي حاجة الصناعة.. وتحدث "طفرة بالقطاع العقاري
*تميز "سوق الدهب" يأتي من أنه يحقق دورة كاملة في تجارة الذهب من أول المصنع لتاجر الجملة للمستهلك النهائي. والمشروع ينافس المشاريع الاستثمارية الكٌبرى في مصر
* المشروع يمتاز بالفخامة والحداثة ويتزاوج مع الأصالة التاريخية للصاغة القديمة في القاهرة الفاطمية
أعلن المهندس أحمد عواد، رئيس مجلس إدارة شركة أوكتا للتخطيط العمراني، عن إطلاق مشروع "سوق الدهب" بمدينة العبور، عبر التحالف بين شركته وشركة مروج العقارية إحدى الشركات التابعة لمجموعة حواش للاستثمار العقاري، خلال شهرين، والذي يمثل درة التعاون بين الشركتين في الأسواق المتخصصة التي تلبي حاجة الصناعة، وتحدث "طفرة بالقطاع العقاري.
أكد المهندس أحمد عواد، رئيس مجلس إدارة شركة أوكتا للتخطيط العمراني، أن التحالف بين شركتي أوكتا للتخطيط العمراني وشركة مروج العقارية إحدى الشركات التابعة لمجموعة حواش بني علي فكر يقوم على تقديم منتج جديد غير موجود بالسوق. لذلك قدمنا فكرة الأسواق المتخصصة، والتي هي بالفعل موجودة في الأسواق الخارجية لكن محليًا في مصر لا توجد أسواق متخصصة.
وقال رئيس مجلس إدارة شركة أوكتا للتخطيط العمراني، بدأنا مشروعاتنا بالشراكة مع الشركة المصرية الصينية وقدمنا "سوق القماش". و"سوق القماش" مشروع ضخم أقيم على مساحة 55 ألف متر مربع، وبه أكثر من 13 مول، ونحن الآن في صدد التسليم. ونقدم من خلال "سوق القماش" جودة استثنائية من حيث الإنشاءات والشكل المعماري والفكرة والتخصص نفسه، وننشئ مكانًا مختلفًا عن الأسواق التقليدية القديمة. وفي السوق المتخصص تكون التجارة واحدة وبالتالي العميل يأتي ليجد كل احتياجاته. أخذنا الفكرة بعد "سوق القماش" واتجهنا لـ"سوق الدهب" الذي يأتي في مكان استراتيجي بمدينة العبور عند مدخل الحي السابع، وعلي مساحة 7500متر مربع، بإجمالي مساحات أرض بيعية 31 ألف متر مربع، ونقدم من خلاله جودة استثنائية في التصميم، حيث أن واجهة المشروع 200 متر مربع، وبالتالي كل المحلات شريحة واحدة علي شارع، فبالتالي زائر السوق يستطيع أن يري كل العلامات التجارية أثناء دخوله.
وأضاف "عواد"، إن فكرة "سوق الدهب، بُنيت من خلال التحالف، ونجحنا من خلالها استقطاب أكبر "البراندات" والماركات في الذهب، حاليًا تعاقدنا مع ثلاثة مصانع كبريو هي كينج جولد وسويس جولد وكريستيان دورو، ونستهدف لجذب باقي العلامات الكبيرة في المصانع ونحن بصدد التوقيع.
وأشار إلى أن تميز "سوق الدهب" يأتي من أنه يحقق دورة كاملة في تجارة الذهب من أول المصنع لتاجر الجملة لتاجر النصف جملة للمستهلك النهائي. والمشروع فكرته هي سبب نجاحه. المشروع ينافس المشاريع الاستثمارية الكٌبرى في مصر.
أوضح رئيس مجلس إدارة شركة أوكتا للتخطيط العمراني، أن "سوق الدهب" يعد إضافة كبيرة للصناعة والقطاع العقاري في آن واحد، فهو يجمع كل أطراف صناعة الذهب في مكان واحد، يمتاز بالفخامة والحداثة ويتزاوج مع الأصالة التاريخية للصاغة القديمة في القاهرة الفاطمية، والأمر استغرق منا دراسات مستفيضة بالتعاون مع شركة كاد للإدارة والتخطيط وهي شركة كبري في هذا المجال بحيث نوفر للمستثمر والزائر كل ما يحتاج له، فلدينا في الدورين الأرضي والأرضي المنخفض الفود كورت والورش التي تمثل "الورك شوب" لصناعة الذهب، أيضًا لدينا بالدور الأرضي المطاعم والبنوك، والتجار بالدور الأول، وكبري المصانع بالدور الثاني ومعهم كبار التجار، ولدينا وحدات فندقية بالدور الثالث مع روف ومطعمين وكافيه لتقديم خدمات علي أعلي مستوي في "سوق الدهب".
وأردف "عواد" نحن نقدم شكلًا جديدًا وطبيعة مبني تختلف وتنافس أكبر المولات في مصر بدءًا من الواجهات اللوفرز إلى نوع الرخام المستخدم وفايبر لايتس كل ما نقدمه مختلف ولا يوجد في مدينة العبور أو في باقي أرجاء مصر. وعندما درسنا وبدأنا التخطيط للمشروع أخذنا الجودة المعمارية والتفاصيل الحديثة التي تسمح لي استقبال كل الكثافات في السوق دون ان يكون هناك إزدحام. ووضعنا تصميمنا كل وسائل الراحة والجماليات من أول ركن السيارة لتوافر الطرقات للمشي والنافورات والمناطق الخضراء بحيث تصبح زيارة السوق في حد ذاتها متعة نفسية وبصرية، وفي تصميم المول راعينا أن تكون خلفيته أوت دورز أقدر استخدم فيها المطاعم والكافيهات والكيدز إيريا والمسجد، وربطنا هذا الكلام مع الأصالة وتاريخ الذهب مثل الوحدات الموجود في الصاغة مثلًا اننا نقدر نحط أسماء كبيرة جنب بعضها، والمحلات كلها بالواجهة بحيث تستطيع أن تذهب إلي البراند أو المحل بسهولة، هذا الأمر مزج بين التاريخ والأصالة والعراقة التي بالصاغة مع المعاصرة والنظام والتكنولوجيا الحديثة، مع وجود أكبر شركات الإدارة في مصر وشركة أمن وحراسة علي أعلي مستوي وشركات نظافة كبيرة .